دعوة للمصارحة .. ماذا يعجبك فى الأغانى يا سامع الغناء ؟هل سألت نفسك لماذا تحلوا الأغانى فى عينيك وتستمتع بها ؟؟؟
ببساطة .. قال الله تبارك وتعالى
﴿ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ ﴾
( سورة العنكبوت : 38 )
وهذا تفسير هذه الآيـه
أى وحسَّن لهم الشيطان أعمالهم القبيحة من المعاصى حتى رأوها حسنة .
هذه الحقيقـة بارك الله فيك
مصيبة أن نخدع أنفسنا والمصيبة الأعظم إيهامها بأن هذا الخداع ميزة وفضيلة فالأغانى هم وضيق ، بل وحياة ضنك لأنها إعراض عن ذكـر الله
قال الله تبارك وتعالى
﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾
( سورة طـه : 124 )
وهذا تفسير الآيـه
أى ومن أعرض عن أمرى وما أنزلته على رسلى من الشرائع والأحكام فإن له فى الدنيا معيشة قاسيةً شديدة .
ياسامع الغناء
الأغانى حقيقتها أنها حسرة وألم
وإستمع هذا الخطاب الربانى لإبليس اللعين
قال الله تبارك وتعالى
﴿ وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ ﴾
( سورة الإسراء : 64 )
وهذا تفسير الآيـه
أى استخفف واستجهل وحرَّك من أردتَ أن تستفزَّه فتخدعه بدعائك إلى الفساد .. قال ابن عباس : صوتُه كلُّ داعٍ يدعوا إلى معصية الله عز وجل وقال مجاهد : صوته الغناء والمزامير واللهو .

هذا الخطاب لمن يسمع الأغانى
يـا أبناء و بنات الإسلام
لقد أمرنا الله بتطهير النفس فقال
﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴾
( سورة الشمس : 9 )
وهذا التفسير
هذا جواب القسم أى لقد فاز وأفلح من زكَّى نفسه بطاعة الله ، وطهَّرها من دنس المعاصى والآثام .
والغناء ظلم للنفس التى أودعك الله إياها وأمرك بتزكيتها فأنت تظلمها .
قال الله تعالى
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴾
( سورة لقمان : 6 )
هذا هو التفسير .. إقرأ جيداً
أى ومن الناس من يشترى ما يُلهى عن طاعة الله ، ويَصدُ عن سبيله ، مما لا خير ولا فائدة فيه قال الزمخشرى : واللهو كل باطلٍ ألهى عن الخير .

عن ابن عباس وابن مسعود وابن عمر فى تفسير قوله تعالى
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ﴾
اللهو : الغناء
خلاصة الدرجة : صحيح .
وقد قال النبى صلى الله عليه وسلم
" ليكونن من أمتى أقوام يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف "رواه البخارى
بمعنى أنها أشياء محرمة وسيأتى زمن سوء تستحل فيه هذه المحارم
وهذا ما يحدث الآن وقد حدث
يامن تفخرون ! .. تفخرون بمعصية الله !!!
ببساطة .. قال الله تبارك وتعالى
﴿ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ ﴾
( سورة العنكبوت : 38 )
وهذا تفسير هذه الآيـه
أى وحسَّن لهم الشيطان أعمالهم القبيحة من المعاصى حتى رأوها حسنة .
هذه الحقيقـة بارك الله فيك
مصيبة أن نخدع أنفسنا والمصيبة الأعظم إيهامها بأن هذا الخداع ميزة وفضيلة فالأغانى هم وضيق ، بل وحياة ضنك لأنها إعراض عن ذكـر الله
قال الله تبارك وتعالى
﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾
( سورة طـه : 124 )
وهذا تفسير الآيـه
أى ومن أعرض عن أمرى وما أنزلته على رسلى من الشرائع والأحكام فإن له فى الدنيا معيشة قاسيةً شديدة .
ياسامع الغناء
الأغانى حقيقتها أنها حسرة وألم
وإستمع هذا الخطاب الربانى لإبليس اللعين
قال الله تبارك وتعالى
﴿ وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ ﴾
( سورة الإسراء : 64 )
وهذا تفسير الآيـه
أى استخفف واستجهل وحرَّك من أردتَ أن تستفزَّه فتخدعه بدعائك إلى الفساد .. قال ابن عباس : صوتُه كلُّ داعٍ يدعوا إلى معصية الله عز وجل وقال مجاهد : صوته الغناء والمزامير واللهو .
هذا الخطاب لمن يسمع الأغانى
يـا أبناء و بنات الإسلام
لقد أمرنا الله بتطهير النفس فقال
﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴾
( سورة الشمس : 9 )
وهذا التفسير
هذا جواب القسم أى لقد فاز وأفلح من زكَّى نفسه بطاعة الله ، وطهَّرها من دنس المعاصى والآثام .
والغناء ظلم للنفس التى أودعك الله إياها وأمرك بتزكيتها فأنت تظلمها .
قال الله تعالى
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴾
( سورة لقمان : 6 )
هذا هو التفسير .. إقرأ جيداً
أى ومن الناس من يشترى ما يُلهى عن طاعة الله ، ويَصدُ عن سبيله ، مما لا خير ولا فائدة فيه قال الزمخشرى : واللهو كل باطلٍ ألهى عن الخير .

عن ابن عباس وابن مسعود وابن عمر فى تفسير قوله تعالى
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ﴾
اللهو : الغناء
خلاصة الدرجة : صحيح .
وقد قال النبى صلى الله عليه وسلم
" ليكونن من أمتى أقوام يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف "رواه البخارى
بمعنى أنها أشياء محرمة وسيأتى زمن سوء تستحل فيه هذه المحارم
وهذا ما يحدث الآن وقد حدث
يامن تفخرون ! .. تفخرون بمعصية الله !!!



0 التعليقات:
Enregistrer un commentaire